Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Father yousif jazrawy

كتابات روحية وإجتماعية وتاريخية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» قصة نعرفه بشفاهنا فقط
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالخميس ديسمبر 02, 2010 12:50 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» قصة صحن الخشب
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 3:05 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يولد مرتين
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 4:24 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» نظرتنا عاكسة لنا أكثر من كونها كاشفة للآخر
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 5:12 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يُقول ذاته .... بكلمات
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 4:32 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان كائن يتذكر ويستذكر ذكرياته
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 17, 2010 2:12 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنفتاح الإنساني مُغامرة كبرى
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 1:56 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» هل تقاعد يسوع وأصبح الخلاص مُجرد ذكرى؟
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 3:52 am من طرف شهرزاد فائق

» صلاتنا لغة الحُبّ
جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 12:02 am من طرف مارتا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 جزيرة أبن عمر في تركية

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المسيح
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 48
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 18/06/2010

جزيرة أبن عمر في تركية Empty
مُساهمةموضوع: جزيرة أبن عمر في تركية   جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالجمعة يونيو 18, 2010 6:34 am

جزيرة أبن عمر جزيرة الشهادة والشهداء
لمحات من كتاب جزيرة أبن عمر التركية، جزيرة الشهادة والشهداء للأب يوسف جزراوي 2008


في البدء كلمة....لا يكتشف الإنسان، المبدعين والعظماء والأحداث الخالدة إلاّ من خلال التاريخ، فهو تراث، ومدرسة، وحضارة، وخبرة أجيال، بل أنه ذاكرة للأجيال، التي تتعرف بواسطته على جذورها، ومنه تستقي الدروس والعَبر

ولا أجمل من أن يتناول الإنسان تاريخ أصوله واهله وناسه، ليعرف جذروه ويتعرف على مسقط رأسه، فيسعى للتجذر، فأنا من المؤمنين بأن التجذر عنصر جوهري في تكوين الإنسان، والتجذر وحده يسمح للمرء بالامتداد في الأعماق دون ضياع واستلاب وأنحراف.

عكفت قبل عقد من الزمن، بجمع مصادر ووثائق عن الجزيرة العمرية، وبعد رحلة دراسية شاقة وطويلة برفقة أستاذنا الأب د. بطرس حدّاد الذي ساعدني على السير بنهج رصين، فرغتُ من العمل مطلع عام 2006، لكني كُنت أراه ناقصًا عرضتُ الموضوع على أُستاذنا الأب يوسف توما، فأمدني مشكورًا بمخطوط عن حوادث الجزيرة العمرية مُترجم إلى اللغة العربية•، عنوانه (هل سيموت هذا الشعب) كان قد كتبه شاهد عيان وهو الأب جوزيف نعيم، المُعاصر لتلك الأحداث المأساوية، فصدر الكتاب بأكثر من لغة ، عام 1920 بأسم(هل ستُفنى هذه الأم)؟.
قراءتُ المخطوط أكثر من مرة فأستفدتُ منهُ كثيرًا، وبواسطته استجليتُ الحقيقة...... لكنّني كنتُ لا زلتُ أرى عملي غير متكامل؛ ولعل القلق على ما أصدره من مطبوعات هو مشكلتي الكبرى! لم تمضِ شهور قلائل وغادرت العراق مرغمًا صفر اليدين ،مرت الأيام وأستلمت مسودات الكتاب والجزء المطبوع منه على ألة الكومبيوتر من الشخص الذي كنتُ قد كلفته مُسبقًا بتنضيد الكتاب على ألة الكومبيوتر.... وبعد تمحيص للكتاب عرضته على سيادة المطران أنطوان أودو في دمشق، ثم فضلت نشره ، على أمل إعادة نشر الكتاب مُجددًا في طبعة ثانية في صورة متكاملة وشاملة في المستقبل، لكن العمل لم يُكتب له النور أيضًا لأسباب لمجال هنا لذكرها، ففضلت نشرهُ على صفحات الأنترنيت،آملاً طباعته في المستقبل ان قيض لي الله.



وأنا اعد هذه الكلمة تصورّت الاعداد الكبيرة من الجزراويين وكل المسيحيين الذي أُخرجوا قسرًا من ديارهم (تركيا)، فسقط عدد كبير منهم في الطريق، وبعضهم وصلَ إلى الموصل او المدن الاخرى ولا يزال يعيش في ظهرانينا.

والجزراويون اليوم موزعون بشكل عام في زاخو، وأغلبيتهم الكبرى من الكلدان، بينما يقطن جانب منهم في الموصل وهم من الكلدان أيضًا وينتمي البعض الاخر للكنيسة السريانية بشقيها الكاثوليكي والارثذوكسي وهم اقلية قليلة ، بينما يكثر تواجد الجزراويين في بغداد واكثرهم من الكلدان وكاتب هذه السطور هو جزراوي الجذور وبغدادي المولد.

في أثناء خدمتي للكنيسة الكلدانية في سوريا وجدت عدد لابأس به من الجزراويين الذي تعود اصولهم إلى جزيرة ابن عمر.



للتاريخ

عندما يدور الكلام عن ابرشيتي العزيزة ( الجزيرة ) وعن أبرشيات عريقة أُخرى كاماردين وآمد وسعرد، تنقلني الذاكرة إلى تركيا فتلمع فيها وتلوح صورتان مختلفتان كليًا: واحدة قاتمة والاخرى مشرقة.

الأولى :سوداوية دموية تذكرنا بمذابح الدولة العثمانية البائدة. الثانية : صورة مُشرقة ، وإن غابت عنّا ، لكنّها لم ولن تعرف الغروب؛ صورة تُذكرنا بأبرشياتنا العريقة التي كان فيها اهم المراكز الثقافية وأهم المطرانيات .... فيتوافد إلى مُخيلتنا رجال عظام نموا وترعرعوا في تلك الأرض أو خدموها لسنوات، وهم أشهر من نار على علم، يعرفهم القاصي والداني ، فمن منّا يجهل جبرائيل دنبو مجدد الرهبانيّة الكلدانيّة في ديارنا، وروفائيل مازجي الذي بهمته ودعمه تأسسس معهد شمعون الصفا الكهنوتي في الموصل وأُفتتح سنة 1868 والمطران إيليا ملوس، الذي بصم بصمته في القضية الملبارية، والمطران الشهيد يعقوب اوراها خطاط الرهبانيّة الكلدانيّة وألذي يعد أصغر أسقف كلداني في تاريخ الكنيسة الكلدانية الحديث، والباحث الشقلاوي الدؤوب ادّي شير الذي كان منكبًا على المخطوطات يُطالعها ويحقق مافيها ... ناهيك عن الكنائس الاثرية والاديار العريقة ، والمطرانيات القديمة ....

ووفاءًا مني، وأعتزازًا بمسقط رأس أجدادي، أحرص اليوم على نشر هذا العمل على أجزاء بهيئة مقالات، ليتعرّف القرّاء الكرام على شهود الأيمان الذين دفعوا حياتهم ثمنًا، حبًا بمسيحيهم ولكي يعلو أسم المسيح، فأسأل الله التوفيق..آملاً أن أكون قد ملأتُ الفراغ الموجود في مكتبتنا الكنسية. متمنيــــا للقراّء الأعزاء قراءة ممتعـــة ، وللباحثين الأفاضل فائـــدة كبيرة.....
أُرحب بأي معلومات جديدة أو أي نقد بناء، علمي رصين، يمّدني به القُرّاء الكرام، وسأكون شاكرًا بأسمي وباسم مُحبي التاريخ والتراث لكل من يرفدني ويزودني بمعلومات وشهادات مفيدة أو صور قديمة ونادرة.



لمحــة من التـاريخ

ذَكر اكثر من باحث بأن لهذه الجزيرة أسماء عدة، تعود الى ما قبل الميلاد، فتارة نقرأها صفا وتارة أُخرى أسفيا، علاوة على التسمية المعهودة بـ جزيرة الصخرة... في تاريخنا الكنسي الشرقي عُرفت هذه الجزيرة بأبرشية بيت زبدى. وهي مدينة جميلة تقع في جنوب تركيا. ويطيب لي أن أُسميها: بجزيرة الشهداء نسبة إلى عدد الشهداء الذين سقطوا على أرضها فنالوا اكليل الشهادة فيها.

ويفيدنا الشمـّـاس نوري إيشوع بقوله عن هذه الأبرشية:"موقعها في وادي دجلــة على بعد 3كم جنوب مدينة الجزيــرة الحالية. وكان مركز الابرشية في فنك، ويقال لها الجزيرة، على مسافة خمس ساعات منها. وفي بداية القرن الثالث، وجد أُسقف للابرشية ، يتبع رئاسة كرسي نصيبين المطربوليطي" .... وفي سنة 410 نجد في مقاطعة بازبدى، مطرانتين متجاورتين. الاولى على الضفة الشرقية من دجلة في قردو، ومركزها فنك ، والثانية على الضفة الغربية في قردو ، ومركزها ثمانون. وهي في لحف جبل جودي. في منطقة بوتان اليوم.
وعنها نقرأ أيضًا في مُعجم البلـدان، ليــاقوت الحموي : " بلـــدة فــوق الموصل بينهما أيام ولها رستاق مخصب واسع الخيزران.... تحيط بها دجلــة إلا من نــاحية واحدة شبه الهلال"
سنـــة 691م ، بنى المسلمون الجزيــــرة العمرية، على بعـــد 3 كـــم شرقي بازبدى. ويقــول الحمـــوي: بــأن " أول من عمرها هو الحسن بن خطاب التغلبي سنة 250هـ" .
رويــدًا رويــــدًا أخذت هذه المنطقة بالتوسع لتغــدو أهــم مدينة في المنطقة، أذ نستشف من كتب التاريخ، بأن المنطقة كانت مركزًا تجاريًا مُهمًا، وكانت حالة الجزيرين الأقتصادية جيدة لان مدينتهم ملتقى التبادل التجاري، زد على ذلك لأن نهر دجلــة يمــر فيها حاملاً الخيرات على أنواعها على متن (الكلاك) قــادمًا من الشمال متوجهة مع تيـــار المـــاء الى الموصل وتكـــريت ثم بغــــداد ، فأهــــل الجزيرة كانـــوا معروفين بنشاطهم في مختلف الميادين، وبالذات الإقتصادي.
وبسبب تربتها الخصبة ومياهها الغزيرة، كانت المدينة غنية بالمنتوجات الزراعية والحيوانية، ومنها كان يتم التبادل التجـــاري باتجــاه الموصل عِبرَ نهـــر دجلـــة.

كـــان أهــل المنطقة يتكلمون اللغـــة الكردية والعربية بلهجة خاصة بهــم، بينمـــا كــان المسيحيون يتكلمون السورث أيضًا(لغتهم المسيحية) إلى جانب اللغتين المذكورتين وبالذات في القرى، بحيث أمتازت هذه الجزيرة، بكثرة القرى وهي بحسب تفنجي فأن هذه القرى هي كألاتي: ( الجزيرة ـ طاقيان ــ فيشخابور ــ حصد ــ تل قبين ــ هوز ومير ــ هربول ــ كير كيبدرو ــ نهروان ــ متصورية ــ إشي ــ باز ـ هلتون ـ آقول ـ ديسيون ـ مارشوريشو ـ شاخ ).

نقرأ في مقال الأب يوسف توما، بأن منطقة الجزيرة كانت عاصمة لأمراء منطقة بوتان، وقد وقعت فيها حروب عدة ومآس آلت إلى تساقط ممالك وإمارات، كانت دولة مهاباد الكردية آخرها، وسكن هذه المنطقة عدد كبير من المسيحيين ، بل كانت أحيانًا مقرًا لثلاث اسقفيات: كلدانية وتسمى اسقفية الجزيرة، وسريان ارثوذكس ومقرها آزخ. ومنذ عام 1888م، كان فيها أسقفية للسريان الكاثوليك.

ويزيد صاحب المقال مستطردًا : لم ينقطع وجود المسيحيين فيها منذ القرن 6م وحتّى 19م ، ممّا يمكن أن تعد هذه المنطقة كنزًا للقصص والروايات حول الأنبياء والآباء والقديسين والشهداء .
اهتم بهذه المنطقة الرحالة والسياح ( وليس السواح) لآثارها القريبة منها مثل جبل جودي الذي يدعى بالكردية ( جودي) وبالتركية ( جودي داغ) الذي يرتفع نحو 2100 م فوق سطح البحر، ويقع هذا الجبل على بعد نحو 20 كم إلى الجنوب الشرقي من الجزيرة العمرية. يطل على سهل دجلة. كما كانت جزيرة ابن عمر محط انظار التجار الاوربيين بسبب نوعية خشب البلوط الذي كان يُكثر فيها ، فينقلونه إلى أوربا ومنه تصنَع افضل انواع البيانو.
ويذكر الأب يوسف توما مجددًا: ".... ووجدنا في التقاليد السريانية والكردية ، ولدى اتباع الديانات الكتابية كافّة من يقول إن جبل جودي هو الجبل الذي رست عليه سفينة نوح إلى جانب من يقول إنه جبل أرارات الذي قرب يريفان الأرمنية ، والأرمن يعتمدون النص الكتابي ويقولون إن بقرب آرارات قبر لنوح في مدينة نا خيشسفان، لكن بالقرب من جبل جودي قيل إن فيه قبر لنوح ودير يحمل إسمه، سكنه رهبان من كنيسة المشرق لعدة قرون". .
وحسنًا لنا الاستشهاد هنا أيضًا بما اورده الخوري يوسف تفنكجي عن ابرشية الجزيرة في احصائيته عام 1913 فهي في رأيي الأهم لأنه وضعت قبل المذابح العثمانية: " .... يسكن في المنطقة إلى جانب الكلدان ، السريان والنساطرة والبروتستان بالاضافة إلى الاغلبية المسلمة . يتكلم المسيحيون فيها السورث والعربية ، فيها رسالة للآباء الدومنيكيين واخرى لراهبات التقدمة،مطرانها الحالي مار يعقوب اوراها".
للكلدان كنيسة في الجزيرة على إسم القديس كيوركيس ، ويعود بناؤها إلى القرن الخامس عشر.ومن اثارها ( الجزيرة ) قلعتها المُشيدة بالاحجار السوداء البركانية والبيضاء الصلبة .
قضى معظم المسيحيين من سكنة الجزيرة نحبهم في الحرب العالمية الاولى، إذ ضربت رؤوسهم بالسيوف ، فوقعوا ضحيت مذابح همجية فهُجروا من ارض اجدادهم قسرًا، فسقط الكثير من الفارين منهم في الطريق امواتًا ، منهم من سقط جوعًا، ومنهم بسبب التعذيب، ومنهم من خرج عليه قطاع الطرق فقتلوهم بعد أن سُلبوا ونهبوا و...
الناجون منهم ( وهم أقلية )، قصد اكثريتهم شمال العراق والموصل .. وخلال الزمن نزحوا إلى بغداد.... وقسم قليل قصد حلب والجزيرة العليا ففروا بجلدهم من مذابح لم يعرف التاريخ مثيلاً لها.

بعد مذابح 1915 انتقلت ادارة الجزيرة إلى ابرشية زاخو الكلدانية ، واستمرت حتى النصف الثاني من القرن العشرين ، ثم تبعت كنيسة السريان الأرثوذكس .
شيئًا فشيئًا اخذ ينقرض وجود المسيحيين من الجزيرة ، أن لم يكن منقرضًا، فزالت ابرشيات عريقة في التاريخ والقدم في تركيا مثل إبرشية الجزيرة وماردين وسعرد وديار بكر التي هي الأُخرى هي اليوم بدورها باتت شبه فارغة من المسيحيين.
الأب يوسف جزراوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
christianiraqi
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 35
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
الموقع : www.alsati2u.com

جزيرة أبن عمر في تركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: جزيرة أبن عمر في تركية   جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالجمعة يونيو 25, 2010 4:52 pm

شكرا على المعلومات القيمة

عن حياة شهدائنا واستشهاد قرانا ومناطقنا


العذراء ام النور تحرسك من كل سوء


تقبل مروري
المتواضع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فاتشي شان
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 9
تاريخ التسجيل : 18/06/2010

جزيرة أبن عمر في تركية Empty
مُساهمةموضوع: رد: جزيرة أبن عمر في تركية   جزيرة أبن عمر في تركية Icon_minitimeالجمعة يونيو 25, 2010 5:45 pm

يسلمووووووو
موضوع جميل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جزيرة أبن عمر في تركية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Father yousif jazrawy :: قسم الديني  ::  منتدى الكتابات التاريخية -
انتقل الى:  
منتديات الاب يوسف جزراوي

الساعة الانفي المنتدى
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الاب يوسف جزراوي
تطوير : ninus admin (ninusadmin@alsati2u.com)
fatheryousifjazrawy.all-up.com
حقوق الطبع والنشر©2009 -2010

bY : N - unit