Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Father yousif jazrawy

كتابات روحية وإجتماعية وتاريخية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» قصة نعرفه بشفاهنا فقط
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالخميس ديسمبر 02, 2010 12:50 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» قصة صحن الخشب
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 3:05 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يولد مرتين
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 4:24 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» نظرتنا عاكسة لنا أكثر من كونها كاشفة للآخر
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 5:12 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يُقول ذاته .... بكلمات
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 4:32 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان كائن يتذكر ويستذكر ذكرياته
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 17, 2010 2:12 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنفتاح الإنساني مُغامرة كبرى
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 1:56 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» هل تقاعد يسوع وأصبح الخلاص مُجرد ذكرى؟
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 3:52 am من طرف شهرزاد فائق

» صلاتنا لغة الحُبّ
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 12:02 am من طرف مارتا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المسيح
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 48
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 18/06/2010

الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Empty
مُساهمةموضوع: الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب   الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالجمعة يونيو 18, 2010 6:31 am

كُنا نهم لدخول ( الكابلا) المُصلى في سمنير الكلدان في مدينة بغداد -الدورة، حي الميكانيك لحضور صلاة المساء ( الرمش) إبّان إدارة المطران الجليل لويس ساكو حينها كان قد زارنا سيادة المطران متي متوكا ومعاونه الخوري روفائيل قطيمي، وإذا بالأب ساكو يتوسط في المصلى ويحدثنا بصوت تخنفه دموع حزينة .. " مات أبونا حّبي مات مات ...." وإذا بنا نصرخ دون وعي "لا لا ..... مُستحيل ....."
فأُصيب الجميع بالصدمة،لمكانت هذا العالم البحاثة في حياة تلاميذه، اذا كان الكثير منا يسميه ( يوسف حُبّي)!
مات الاب حّبي ،أنطفأت شمعة حياته قبل اوانها. ووفاءًا مني لهذا الرجل الجليل الذي بصم بصمة خالدة في حياتي ، حبرت هذه الصفحات في الذكرى الثامنة لرحيله، وهذه هي خصال العظماء، إذ وحده العظيم الذي بمقدوره أن يترك خلفه اثرًا في الحياة ، وبقدر حجم وعمق هذا الأثر، بقدر ذلك سيكون حجم خلوده في هذا الوجود العظيم .... وما هذه الكلمة ألا شيء من عمق الأثر الذي تركه فيَّ الأب حّبي!
عسى أن أوفي العلاّمة الخالد بعض حقه! فهو صاحب فضل في مسيرتي الثقافية والكهنوتية أنه أول من شجعني على الكتابة والتاليف وكان خير مرشدًا لي، وأولى مؤلفاتي كانت من مراجعته وأشرافه.[/COLOR

شهادة مجروحة:
الأب حّبي أشهر من نار على علم ، يعرفه القاصي والداني ...كان يؤمن بالحب لأن الله محبة ولأنه محبة قام برحلة حبّ خارج ذاته بيسوع المسيح ويموت حبًا على الصليب من اجل الانسان . وهكذا كان الأب حّبي شاهد على حبّ من مات حبًا لأجلنا.
كان يؤمن بإهمية الإختلاف والتعددية، فتعلمت منه أن الإختلاف لا يعني خلاف وتصادم ؛ بل غنى وتكامل !
كان يؤمن بالإنسان، فعاش حياته كشمعة تشتعل وتتوهج لكي تُنير درب الإنسانية.
كان يؤمن بالعمل الجماعي، فأسس كوادر عمل خورنية، وجمع حوله المثقفين والمبدعين، فعملوا معًا كخلايا نحل بلا ملل وبلا كلل!

عشتَ إنسانيتك وكنت توصينا دائمًا:" يا كهنة المستقبل لا تنسوا أنكم ناس، قبل أن تكونوا كهنة، عيشوا انسانيتكم مثلما عاشها كاهننا يسوع الانسان"!
فعاش إنسانيته دون أي تمثيل وتصنع، لم يُمثل أدوار القداسة كما يحصل اليوم، بل عُرف عنه بعمق حسه الانساني العالي!
كان يؤمن بالثقافة والمواصلة والمواكبة، فكان يوصينا : " واحدكم ما أن صار كاهنًا ليترك الكتب ويهمل الثقافة لينغمس بالخورنة ....فيجتر ما تعلمه إلى أن يتحول الى بركة راكدة! تعلموا أن تتواصلوا ثقافيًا".
كان يؤمن بدور العلمانيين في الكنيسة، فنرى معظم أصدقائه والعاملين معه كانوا من العلمانيين، ومنهم كُتّاب وأدباء وفنانين وفلاسفة ... وهو أول من نادى وعمل على تأسيس المجلس الخورني في بغداد.
كان أشبه بالمكتبة المتكاملة، مُحبًا للثقافة والتعلم،فبرز على الساحة الدينية والثقافية والفكرية.. كان مرجعًا ثقافيًا للكثير من علماء العر اق، وكان الكثير من العلماء يتمنون أن يضع لهم الأب حّبي مُقدمة لكتبهم وأبحاثهم لكي تأخذ صداها لما كان يتمتع به الأب الفقيد من صيت ومكانة وثقل ثقافي وعلمي بين مثقفي العراق والوطن العربي. وليس من قبيل المغالاة أن قلت: من أجل عيون د. حّبي كرس الكثير من أعضاء المجمع العلمي العراقي وكبار الاساتذة والفلاسفة في جامعات بغداد وقتهم للتدريس والقاء المحاضرات في كلّية بابل الحبرية للفلسفة واللاهوت التي تأسست وقامت بجهوده الجبارة، ومن هؤلاء الأستاذة فاتن حمدي وسهيلة جواد وصديقنا الأستاذ فلاح، والدكتور محمد الصندوق، والدكتور فيصل غازي، وأستاذنا الراحل الحارث عبد الحميد والأسماء لا تحصى، وكان لنا الشرف أن نتتلمذ على يد خيرة استاذة العراق.
كان يؤمن بتسمية( كنيسة المشرق) أو كنيسة العراق، كان من المنادين بالوحدة الكنسية، يا ليتك كنت اليوم حاضرًا لبكيت دمًا على تسميات ( الكلدان الاشوريين السريان) تسميات أضعفت قوانا وجعلتنا اقلية متمزقة متنحارة....
يؤلمني أيها الأب حّبي أن أقرأ في مواقعنا الالكترونية وعلى شاشات التلفاز تسمية أبنا شعبنا ( الكلدان السريان الاشوريين) . ياليتك كنت موجود اليوم معنا ..... لكنت قلت معي ومع الكثيرين من أبناء شعبنا المسيحي بدلاً من هذه التسميات التي فرقتنا وشتتنا، فخلاصنا بيسوع وليس بقومياتنا وأحزابنا الهزيلة....!!
أتذكرك جيدًا في صومعتك في كلّية بابل، وأتحير في وصف تلك الصومعة. أهي متحف؟ أم مكتبة متكاملة؟ أتذكرك رغم ضعف نظرك كنت تطالع أخر الأبحاث والدراسات والأصدرات.
وكنت تقول لي ولغيري:" طالعوا إلى أن تنعمي عيونكم، ولا تكونوا من أصحاب الادمغة المتحجرة والكروش العالية...".
كان مُنفتحًا على الكل محبًا للجميع، هاويًا للحوار وتقبّل الآخرين على إختلافهم. كنتُ أره ملاكًا يعتلي المذبح سواء في مصلي الكلية أو في كنيسة ما كوركيس، فيصوغ بكلماته أجمل الحكم والمواعظ. كان كرجل صلاة ، فعكس لنا خلال كتاباته ومحاضراته ومواعظه وجه الله المُحب للإنسان....
رغم كل مناصبه ومكانتكه الثقافية والاجتماعية والكنسية ، كان يُعرف عنه بتواضعه ويشهد له بذلك، ويمحلة تواضع العظماء!!!!

ذكرياتي مع الأب يوسف حّبي
كنتُ في الثاني من الفلسفة، قدمت بأشراف الأب حّبي بحث عن هجرة المسيحيين من العراق، من خلال أستفتاء عملته وعمله لي الأب حّبي في كنيسة مار كوركيس، فكان مُعجبًا به ونصحني بنشره بعد أن نقحه لغويًا ،ونشرته بمساعدة الأب ساكو.
وقال لي حّبي ستقدمه لمرحلتك كمحاضرة بعد عودتي من السفر، أن عدتُ! وكأن قلبه كان يعلم أنه سيذهب ولم يعد!!
وقبل سفره كنا في محاضرة بمادة ( فلسفة الاخلاق) وكان يحاضرنا من كتابه نشوة القمم، وما أروعه من كتاب! وقبل أن يهم لمغادرة قاعة المُحاضرة،حدثنا قائلاً:" البارحة أتصل بي الكثير من الناس والكهنة من داخل العراق وخارجه، وقالوا لي: أبونا أنت ما متت! يقولون أبونا حّبي مات ". فضحك رحمه الله ببراءة كعادته، وقال:" أمنيتم يشوفوني ميت.. وأضاف فقيدنا الراحل: حّبي ما يموت. ". وضحك وختم حديثه قائلاً : أحبكم. ورحل الأب حّبي الى الأبد!
قبل أحداث 2003 ذهبت بمعية أُستاذي القدير د. فيصل غازي مجهول وهو تلميذ الأب حّبي والأب روبير الكرملي رحمه الله، إلى بيت الحكمة العراقي بالقرب من منطقة الميدان، فما أن عرفوا أنني من تلاميذ د. حّبي، حتّى قدمت لي كل التسهيلات وأهدوني أخر الأصدرات من الكتب الفلسفية،وقالوا لي : كلها من أجل عيون د. حّبي! كَم كان عظيمًا هذا الرجل،و له أثار وبصمات رصينة في نفوس الآخرين،وتحديدًا على بيت الحكمة العر اقي والمجمع العلمي.
أتذكر في مطلع عام 2006 دعاني أستاذي الراحل الحارث عبد الحميد لالقاء مُحاضرة في قاعة أتحاد وأدباء العراق في شارع الاندلس في بغداد والذي كنت أحد أعضائه، فقدمني رحمه الله أنه الأب يوسف جزراوي تلميذ الأب حّبي، فشهدت القاعة موجة تصفيق عارمة! تفاجئت، دهشتُ!! فوقف أحدهم وقال: " عذرًا .... هذه ليست لك، بل للفقيد د. يوسف حبي"!
ووقفنا دقيقة صمت على روحه الطاهرة، فقد حفر لأسمه البقاء المجيد..
في مؤتمر وجه الله قال أحد الحاضرين من المجمع العلمي العراقي كلمة بحق الأب حّبي واصفًا اياه " الفيلسوف الكبير النجم الساطع في سماء العراق. ووصفه الشيخ جلال الحنفي شيخ جامع الخلفاء وقتذاك: بالفيلسوف العراقي العلاّمة، إنه همزة وصل بين الأديان والحضارات والبلدان ...انه كنز من كنوز العراق .... بل نعمة العلي للعراقيين".
كم كنا نتلذذ بمحاضراته العميقة التي تخاطب الواقع وتبني سامعها وتفتح له افاق واسعة.
أُختير ضمن 6 علماء في العراق، لترجمة كتاب نشوء الحضارات.كم كنت ولاتزال عظيمًا!
أتذكرك في موتمر الكنيسة من أجل السلام في فندق بابل في آيار سنة 2000 عندما تحدث المذيع شمعون متي قائلا: الأخوة الحضور ( العراقيين) أرجو الخروج خارج القاعة لاتاحة المجال للوفود والضيوف المشاركة بالجلوس، واستطرد بعدها قائلاً: والأن كلمة الكنيسة الكلدانية يلقيها عليكم الأب د. يوسف حبي المحترم ليتفضل ".
فأنتصب الأب حّبي وقال: " لا حد يخرج ويترك القاعة .... العراقيين ليسوا مسحوتين". وقالها بانفعال،وأضاف رحمه الله:" كلمتي هذه لا تمثل الكنيسة الكلدانية وحسب، بل كنيسة العراق، لا بل شعب العراق باجمعه". كم كنت تؤمن بالوحدة.
بعدك رحيلك لدار الخلد ، للأسف كم أطلق عليك بعض الضعفاء إشاعات لتشويه أسمك العريق، فالذين صلبوا يسوع ظنوا أنه بموته سيمحون اثاره، فأنقلب الصليب من لعنة إلى بركة، وهكذا أنت، سطع نجمك أكثر مما كنت على قيد الحياة.
لم تكن من أصحاب المليارات، و لم تكن مُتمسكًا بالمناصب والكرسي كما يحصل اليوم! لم تكن من حائكي المؤامرات، لم تكن متزلفًا مجاملا باعًا لضميرك من أجل مناصب أو أمتيازات..بل حملت الكنيسة همًا في داخلك، وكان خير الكنيسة وتقدمها قضيتك الكبرى.
عرفتك طيب القلب حلو اللسان سريع البديهية، انساني للغاية، متفهما للآخرين، يتقن فن التعامل مع الآخر على تنوعه وإختلافه. يؤمن بالتنوع والتعددية والإختلاف. مثقفًا عالمًا فيلسوفًا لاهوتيًا مواكبًا متجددًا شابًا في اواخر الخمسين، صاحب طلة خفيفة وإبتسامة صادقة ونكتة ذات معنى .... طيب خدوم .... أب بكل معنى الكلمة ....مشجعًا لكل عمل فيه بصيص خير وفائدة
أجمل ما قراته لك" خلجات ـ نشؤة القمم- ملحمة كلكامش ( نصوص وتفاسير- كنيسة المشرق، الشموع الأولى، عبد الله بن الطيب، افتاحية عمى اللوان في مجلة بين النهرين- مقال الإنسان ". وهذه الديباجة الأخيرة أستعان فيها صديقك الفيلسوف حسام الالوسي في كتابه:"فلسفة الإنسان".وقد طالعته في عام 2002 في مكتبة المثنى في شارع المتنبي.
كم كنت أتمنى أن تقوم كنيستي بوضع كتاب خاص عنك. كم كنت أتمنى أن أ رى لك تمثالاً في كليتك؛ كلية بابل التي بذلت الغالي والنفيس لأجلها، وفي عهدك أصبحت كلية حبرية وأنظمت إلى جامعة بروبغندا سنة 1998 . كم كنت أتمنى أن يكتب عنك بأقلام من داخل أروقة الكنيسة، ما خلا ما كتبه عنك الاب بطرس حدّاد زميل دراستك، وكاتب هذه السطور.
مهما حاول وسيحاول البعض من مسخ أسمك العريق ومنجزاتك التي لا تحصى، ستبقى أنت خالدًا في قلب كل من عرفك ومن عاشرك وتتلمذ على يديك ..... ومازال صوتك يجلجل في قاعات كلية بابل وفي أذان كل حرّ وشريف وذو مبدأ، ولا تزال كتاباتك وأبحاثك تتلاقفها الأجيال، ولا تزال تعاليمك زاد لحياتنا الانسانية وخدمتنا الكهنوتية، مازال شعبك في كل رعية خدمت بها يتذكرك ولاسّيما في الموصل وفي بغداد في كنيسة ما كوركيس وتلاميذك في كلية بابل والمعهد التثقيفي.
في تشيعك قدم الناس من مختلف المحافظات بل من أكثر من بلد وأرسلت برقيات تأبين من مختلف أرجاء المعمورة، ومن رؤوساء دول وشخصيات علمية وأدبية وثقافية وسياسية وفنية.. وكأنني أمام تشيع بابا الفاتيكان !!!!
لقد رحلت قبل أوانك وأنت في أوج عطائك، لاسيّما بعدما أن تحسن نظرك، فربّنا دعاك لتتمتع برؤية ملكوته البهي!
وتيمنًا بك أبدلت أسمي إلى يوسف، آملا أن اٌقدم شيئًا مما أنت قدمته، فحسنًا للتلميذ أن يكون مثل معلمه ، ولكن العين لا تعلى على الحاجب.
نم يا أبي وأستاذي قرير العين، نام بسلام المسيح، صلي لأجلنا في السماء، وليتك تتشفع لنا انت وصديقنا الأب رغيد وكل شهدئنا في السماء لكي تنحل ماساة العراق وكنيسته لنستنشق إنسام القمم العالية.
أبونا حُبي كما كنتُ أسميك أسمح لي أن أقول اليوم: هذه الذكرى الثامنة لرحيلك المؤلم ولا يزال الفراغ الذي تركته برحيلك المفاجى شاغرًا .....
سيبقى تاريخ 15/10/من كل عام تاريخًا يشهد لك فيه الكثير.
أبتي أنك بحق شمس لا تعرف الغروب.

تلميذك دومًا الأب يوسف جزراوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
christianiraqi
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 35
العمر : 59
تاريخ التسجيل : 25/06/2010
الموقع : www.alsati2u.com

الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Empty
مُساهمةموضوع: رد: الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب   الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب Icon_minitimeالجمعة يونيو 25, 2010 4:47 pm

أبتي أنك بحق شمس لا تعرف الغروب

نعم اخي خادم المسيح بوفاة الاب

الجليل يوسف حبي انطفأت شعة عظيمة من شموع كنيسة
العراق

شكرا لك الرب ايبارك حياتك

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأب حّبي شمس لا تعرف الغروب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تعرف عن السماء
» نبذة عن الأب يوسف جزراوي ومؤلفاته
» جزء من موعظة الأب يوسف جزراوي طوبى للفارغين 24/7
» جزء من موعظة الأب يوسف جزراوي (لا تيدنو لا دينو ) 17/7
» مقال يوصف الأب يوسف بالمفكر والكاتب البارع

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Father yousif jazrawy :: قسم الديني  ::  منتدى الكتابات التاريخية -
انتقل الى:  
منتديات الاب يوسف جزراوي

الساعة الانفي المنتدى
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الاب يوسف جزراوي
تطوير : ninus admin (ninusadmin@alsati2u.com)
fatheryousifjazrawy.all-up.com
حقوق الطبع والنشر©2009 -2010

bY : N - unit