Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Father yousif jazrawy

كتابات روحية وإجتماعية وتاريخية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» قصة نعرفه بشفاهنا فقط
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس ديسمبر 02, 2010 12:50 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» قصة صحن الخشب
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 3:05 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يولد مرتين
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 4:24 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» نظرتنا عاكسة لنا أكثر من كونها كاشفة للآخر
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 5:12 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يُقول ذاته .... بكلمات
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 4:32 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان كائن يتذكر ويستذكر ذكرياته
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 17, 2010 2:12 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنفتاح الإنساني مُغامرة كبرى
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 1:56 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» هل تقاعد يسوع وأصبح الخلاص مُجرد ذكرى؟
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 3:52 am من طرف شهرزاد فائق

» صلاتنا لغة الحُبّ
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 12:02 am من طرف مارتا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المسيح
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 48
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 18/06/2010

ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Empty
مُساهمةموضوع: ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي   ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالجمعة يونيو 18, 2010 6:44 am

10 ماضي المرأة العاطفي عُقدة الرجل الشرقي
كان يحبُها ولا يقوى بدونها، فبذل قصارى جهده لإجل الإرتباط بها، ومع مرور الأيام والشهور تحقق مراده (خطوبة)، ومن دون سابق إشارة يعلن أنه لم يعد يرغب بتلك الفتاة، وكأن لارغبة له بعد بالزواج منها. يا تُرى ما السبب؟! فيُحدثك عن ماضيها، وإنها كانت على علاقة بشخص سابق قبل سنوات خلت! يالتعاستهُ فهو يُحاسبها على ماضيها! وأتسأل: من منّا ليس له ماضٍ وخبرة حبّ؟! فلكلِّ إنسان في هذا الوجود الجميل، تاريخ شخصي، تاريخ لا يخلو من خبرة الحبّ الوجودية. لكنّ صاحبنا كان صورة لمن تمسك بخيوط الماضي..ليترك الفتاة لحال سبيلها!
من الأمثال العراقية المشهورة "لا يوجد شجرة لم يهزها الريح". وأنا أقول: نادرًا ما يوجد إنسان على وجه الأرض لم تحركه مشاعر الحُبّ يومًا ما! ولكن من المؤسف له، لا بل من المحُزن والمؤلم في مُجتمعاتنا الشرقية والتي هي مُكبلة بعادات وتقاليد أشبه بالظالمة للمرأة، بأنها تحكم على المرأة التي عاشت علاقات عاطفية قبل الزواج أو كانت مُرتبطة بخطوبة سابقة على أنها عارٌ على عائلتها ومجتمعها، ويحكمون عليها طوال حياتها بالعيش تحت أطلال ماضيها! فهُناك من يرى وقوع الفتاة في خبرة الُحبّ الإنسانية قبل الزواج (جريمة) إخلاقية لا تغتفر وخطئًا فادحًا، لتحمل الفتاة ماضيها على كتفيها كوصمة عار!!

• الحُبّ ليس عيبًا، بل هو دعوتنا
كنتُ في مدينة لاروش الفرنسية La Roche قبل عدة شهور، وكان برفقتي مجموعة من الشباب العراقيين، فعرَّفوني على مجموعة آُخرى من أصدقائهم على إختلاف أجناسهم، وإذا بأحد الشباب العراقيين يقول لي همسًا عن إحدى زميلاته الحاضرات:"هذه الفتاة سيئة وعليها علامة إستفهام، يقولون تحبّ فُلان وهي على علاقة معه". إبتسمتُ في سري وقلت له: إجعلها علامة تعجب! بدلاً من الإستفهام..! ثم همستُ مع نفسي: أصبح الذي يحبّ في زماننا هذا إنسانًا سيئًا!
كَم مؤلم أن نرى الكثير من رجال القرن الحادي والعشرين في مُجتمعاتنا الشرقية، يفضّلون الإرتباط بإمرأة يكون هو الرقم واحد في حياتها وأن يكون هو فاتحًا لقفل قلبها. في مجتمعاتنا العربية الذكورية، عادة ما يتكلم الرجال بإفتخار عن ماضيهم العاطفي ومُغامراتهم الغنية مع النساء ويعتبرون الخوض في مثل تلك المُغامرات حقًا مشروعًا لهم، لا بل يرى البعض فيه بطولة تستدعي المفاخرة. أنا رجل هذه الحجة التي يطيب للكثير من الرجال في الشرق أن يتحججوا ويتغنوا بها، بل باتت حصنًا وذريعة يُباح لهم بواسطتها كلّ شيء، بينما يُحرّمون الحُبّ على المرأة، ناظرين إليها على انها مُصيبة وحمل ثقيل وسمعة العائلة مرتبطة بها؛ لذا يُطالبها الكثير بأن تضع عواطفها ومشاعرها في قفص وتكبت إنفعالتها العاطفية والتي هي حق من حقوقها كإنسانة.
أكد لي أيضًا مُعظم الشباب الذين إلتقيت بهم ومن ضمنهم الذين عاشوا في دول أوربا سنوات طوال، إنهم يُفضلون أن يكونوا رقم واحد، أي الحبيب الأول في الحياة العاطفية لنصفهم الآخَر، وذلك لأسباب نفسية تخصهم كحبّ التملك والغيرة والأنانية والغرور والتسلط الذكوري، وأسباب إجتماعية وتربوية فرضت عليهم التفكير بهذه الطريقة الخاطئة، ناهيك عن الخوف من أقاويل المجتمع والقيل والقال. وهنا تكمن مُشكلة معظم الناس، وهي الخوف من كلام الآخَرين، وكيف سيواجه المجتمع إذا قال له أحدهم، أن خطيبتك أو زوجتك كانت على علاقة بفلان وفلان؟! كُلّها هواجس ومخاوف نابعة من عقد وأمراض نفسية وإجتماعية لا يزال الكثير يؤمن بها ويحسب لها ألف حساب قبل إقدامه على الزواج. لكن في الوقت ذاته، أكد لي البعض أن في هذا الزمان، نادرًا مما توجد فتاة خام، بمعنى أنها لم تخض أيّة علاقة عاطفية قبل الزواج، ولذلك فبعضهم يتقبل هذه الحقيقة ويغفرون الماضي العاطفي للشريكة بشرط أن يكون غير مُشين ولا يتضمن علاقة مُحرمة غير شرعية توصم المرأة بالعار طيلة حياتها. ولعلّ من الصواب القول، هؤلاء الشباب قد سلّموا للآمر الواقع في قبولهم هذا، فهو قبول على مضض، وليس إنطلاقًا من أن الحبّ حق مشروع من حقوق المرأة كإنسانة في هذه الحياة.
وأنا أُسجل هذه السطور من صفحات هذا الكتاب نقلتني ذاكرتي لمقولة أحد الأصدقاء عن هذا الصدد، وهو أستاذ جامعي:"كيف لي أن أشرب من كأس شرب منها آخر أو أتناول سندويشة أكل منها كثيرون؟!". وأتذكر حينها مداخلة أحدهم قائلاً:" كرجل أُفضلُ طبعًا أن أكون رقم واحد في حياة شريكتي كي لا تحدث المُقارنة بيني وبين علاقتها السابقة التي يُمكن أن تؤثر سلبًا على مُستقبل حياتنا الزوجية". وأنا في العادة مع إحترام الرأي الآخر حتّى وإن كان مُخالفًا لقناعاتي، لكنّني والحق يُقال لم أكن مُتفقًا ولن أتفق معهما.
نظرتي الشخصية أما نظرتي إلى هذا الموضوع فهي من زاوية أخرى مُغايرة،. وأدعُو الجميع لكي يتعاملوا معه بتفهم ومرونة أكبر، إنطلاقًا من منطق إنساني، فاعرض قناعتي هنا علّها تفتح أفاقًا رحبة وتخلق وعيًا أفضل. إنه لمن الطبيعي، بل حق من حقوقنا كأُناس- بشر، أن يخوض الإنسان نوعًا ما من التجارب العاطفية قبل الزواج خاصة في مرحلة المُراهقة والنضوج،لاسيّما عندما يبدأ الشاب أو الفتاة بالإنجذاب إلى بعضهما. أؤمن أنه ليس في الحبّ أو في حياة من تُحب شرط أو قيد يُدعى رقم واحد إلا إذا كان الطرفان قد إرتبطا ببعضيمها وهما في سنّ صغير، وأنا في العادة لستُ مع مثل تلك الزيجات المُبكرة لأسباب كثيرة لا مجال هُنا لإستعراضها.
إنه من الطبيعي أيضًا أن يكون الطرفان( الشاب - الشابة) قد عاشا بعض التجارب العاطفية قبل الزواج، وهذا برأيي حق مشروع وطبيعي طالما كانت هذه التجارب ضمن الحدود الأخلاقية المُتعارف عليها وبعلم العائلة أقله والدة الفتاة ..فمثل هذه العلاقات لن تؤثر سلبًا على مستقبل العلاقة الزوجية، كأن تكون الفتاة إنسانة مُبتذلة ومُستباحة لأي شخص يطلب ودها.فالإنسان معمول لأجل الآخَر، وهو بطبعه كائن علائقي. فياليتَ أن نتحرر من فكرة الزواج التقليدي .وأضيف: لستُ من مؤيدي فكرة (نبش الماضي العاطفي للشريكين)،فمن المُفترض أن نكون أولاد الحاضر والمستقبل ونبدأ المحاسبة من لحظة التعارف فقط .لأنه ليس من حق أي من الطرفين أن يُحاسب الآخر على ماضيه. كما أؤكد على أن يسعى كلّ من الزوجين بشكل جاد، ليكون كلّ منهما هو الأول في حياة الآخر، ليس بالزمن أو بالأرقام، إنما بالتعامل الأخلاقي والحبّ عِبرَ تقديم المحبة والعطاء وتفهم حاجات ورغبات الطرف الآخر، والصدق والوضوح معه. فمثلاً الرجل من حقه أن يتعرَّف على ماضي الفتاة التي يبغي الارتباط بها، لكنّه ليس من حقه أن يُحاسبها..لأنه أصلاً لم يكن موجودًا في ماضيها. والعكس بالعكس.
يحزٌ في النفس، إن الكثير من الشباب، ما أن يتعرفوا على ماضي الفتيات، ليهمون لتركهنّ. وأتسأل أي ذنب للفتاة إن كانت قد أحبت أو قد عاشت تجربة حبّ لتدرك أبعاد شخصيتها ووجودها الإنساني أو كانت مخطوبة في الماضي وفسخت الخطوبة لعدم الإنسجام والإتفاق المُتبادل؟
لا للنبش في الماضي، ونعم للوضوح والمُكاشفة. إن نبش الماضي والبحث فيه، يعني البحث عن المشاكل، وإن إكتشف الرجل شيئًا ما في هذا الماضي، أدعوه بأن يتجاوزه لأنه لم يكن مُتواجدًا فيه، وإنطلاقًا من كوننا جميعًا بشر يمكن أن نخطئ. فلماذا لا نغفر؟ ربّنا يسوع له المجد يغفر ويسامح ويتجاوز ماضينا بكلّ ما يحتويه.
إن التجارب العاطفية السابقة قد تُعطي الرجل والمرأة خبرات عديدة في كيفية لتعامل مع الجنس الآخَر بصورة أفضل، خاصة عندما يدرك الإنسان الأخطاء التي وقع فيها والحلول الأفضل للتغلب عليها فيما بعد. قد تكون أحيانًا معرفة الماضي العاطفي ضرورة ليس من أجل المُحاسبة، إنما من أجل تبيان مدى تأثير هذا الماضي على حياة الشريك، وهل سيستمر التفكير فيه. لذلك أفضِّل أن يكون طرفا العلاقة واضحان في هذا الموضوع منذ بداية الإرتباط، تجنبًا للوقوع في المشاكل، فقد يسمع الزوج عن ماضي زوجته أو العكس من هنا وهناك أو من أشخاص مُغرضين وبصورة مُضخمة، الهدف منها الهدم وليس البُنيان. الوضوح شرطًا أساسيًا لبداية أية علاقة ولاسيّما علاقة الزواج، فأدعو كل الشباب والشابات بأن لا يحاسبون على الماضي نفسه، بقدر ما يُحاسبون على الكذب وإخفاء الحقائق المهمة جدًا التي يمكن أن تؤثر على مستقبل العلاقة الزوجية. وإن كان للفتاة ماضي بريء لا يعني ذلك أنها غير مُؤدبة أو غير جديرة بالإحترام، فربّما تختبر الفتاة علاقة حبّ مع شاب ما، لكنّها من خلال العشرة تكتشف أنه ليس مُناسبًا لها، فأين المُشكلة من هذا؟ وهناك علاقات حبّ عميقة وناضجة فشلت بسبب الظروف المادية والإجتماعية والعائلية التي حالت دون إنتهاء الحُبّ إلى الزواج. وهناك أيضًا حالات تكللت بالزواج ويعيشون اليوم في سعادة لانظير لها. لذا وجب علينا في مثل هذه الحالات ألا نكون ظالمين وديانين ونحكم على المرأة التي لها ماضي عاطفي ونرفض الزواج منها. يا ترى ما هو ذنب الفتاة وأُثمها؟ إنها أحبت!وهل الحبّ أثم؟ وهل للحبّ عقاب؟!
قناعة شخصية
بالنسبة لي شخصيًا لو لم أكن كاهنًا فلا أكترث أبدًا للماضي (ماضي الفتاة) مهما كان شكله ونوعه، طالما كان الطرف الآخَر صريحًا جدًا في حديثه عنه، حتّى إذ كان له أكثر من خبرة حبّ أو قد جسدَ الحبّ مع من أحب. لأنه لم يقترف أثمًا، بل أحبّ. وبالمقابل مطلوب مني الصراحة أيضًا، وبعد هذه المرحلة يحق لكلّ من الطرفين تقبّل هذا الماضي أو عدم تقبله. كما أن لعمق العلاقة بين الطرفين دورًا كبيرًا في إتخاذ قرار القبول أو الرفض، فقد يشفع حُبي الكبير لشريكتي وإتفاقي معها ويجعلني أتقبل ماضيها مهما كان، وهي كذلك.
لنسعى كلّنا للتعلم من ربّنا يسوع القائم من بين الأموات، كيف أنه تقبَّل تلاميذه الخطاة الذين نكروه وخانوه ومنهم من أسلّمه للصلب، ليُعيد من جديد إعطائهم مسؤولية التبشير. وكيف أنه لم يكترث لماضي المرأة الزانية المجدلية، لتكون هي من تلاميذه المُقربين، وتستمر معه إلى النهاية، فنجدها تحت أقدامه في الصليب، وهي أيضًا أول من تذهب لزيارة القبر في اليوم الثالث، وأول من يظهر لها الرب ويتراى، طالبًا منها أن تُخبر التلاميذ انه يتقدمهم نحو الجليل. إنه الرب يسوع الذي يُعلمنا ألا نُحجم الإنسان بماضيه.
أمنية.
ليتكم لا تتمسّكون بماضي الإنسان بـ (أرشيفه) بل بحاضره. فنحن أبناء الحاضر، فلا تتمسكوا بخيوط الماضي للآخَر بل بحبال حاضره، لأن الحياة، لا بل الإنسان في نمو وتقدم للأمام وليس رجوعًا للوراء.

إنكم دون الحبّ لم ولن تكونوا أناسًا، فرحبوا بالحبّ الصادق أيها الشباب والشابات متى طرق أبوابكم، وابحثوا عن ما يجمعكم لا عن ما يفرقكم، ولا تجعلوا من الماضي حجر عثرة لعلاقتكم ولمستقبلكم.

الأب يوسف جزراوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
joly
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد المساهمات : 38
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 25/06/2010

ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي   ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالأربعاء يوليو 07, 2010 2:21 pm

الانسان بدون ماضي فهو بدون حاضر

وليس المهم الماضي لكن عندما ارتبط الشخصين يجب ان ينتهي الماضي


مشكور ابونا عالكتابات الرائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Noeel Yousif
عضو جديد
عضو جديد
Noeel Yousif


ذكر عدد المساهمات : 8
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 15/07/2010

ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي   ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 8:57 am

جميل جدا ماقلته وصحيح .. شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عصام الشيوزي
مشرف
مشرف
عصام الشيوزي


ذكر عدد المساهمات : 421
العمر : 55
تاريخ التسجيل : 26/06/2010

ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Empty
مُساهمةموضوع: رد: ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي   ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي Icon_minitimeالأحد يوليو 25, 2010 4:20 pm

مشكور شكر الجزيل يا خادم المسيح

الله يحفضك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ماضي المرأة العاطفي عقدة الرجل الشرقي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يسعد الرجل المرأة وكيف تسعد المرأة الرجل ؟‏
» ما بين خيانة الرجل وتسامح المرأة
» لا لسيطرة الرجل..لا لسيطرة المرأة ..ونعم لسيطرة الحبّ
» الرجل الغني
» الجسد لغة الرجل والمراة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Father yousif jazrawy :: قسم الديني  ::  منتدى قضية المرأة -
انتقل الى:  
منتديات الاب يوسف جزراوي

الساعة الانفي المنتدى
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الاب يوسف جزراوي
تطوير : ninus admin (ninusadmin@alsati2u.com)
fatheryousifjazrawy.all-up.com
حقوق الطبع والنشر©2009 -2010

bY : N - unit