Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
اهلا بك في منتديات الاب يوسف جزراوي , ان كنت مسجل عندنا فيرجى التعريف بنفسك وان لم تكن فيشرفنا انضمامك الى عائلتنا المتواضعة
Father yousif jazrawy
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Father yousif jazrawy

كتابات روحية وإجتماعية وتاريخية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» قصة نعرفه بشفاهنا فقط
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالخميس ديسمبر 02, 2010 12:50 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» قصة صحن الخشب
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 3:05 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يولد مرتين
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 25, 2010 4:24 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» نظرتنا عاكسة لنا أكثر من كونها كاشفة للآخر
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالإثنين نوفمبر 22, 2010 5:12 am من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان يُقول ذاته .... بكلمات
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالخميس نوفمبر 18, 2010 4:32 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنسان كائن يتذكر ويستذكر ذكرياته
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 17, 2010 2:12 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» الإنفتاح الإنساني مُغامرة كبرى
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالثلاثاء نوفمبر 16, 2010 1:56 pm من طرف الأب يوسف جزراوي

» هل تقاعد يسوع وأصبح الخلاص مُجرد ذكرى؟
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 3:52 am من طرف شهرزاد فائق

» صلاتنا لغة الحُبّ
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالخميس أكتوبر 07, 2010 12:02 am من طرف مارتا

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!

اذهب الى الأسفل 
+2
MENA
الأب يوسف جزراوي
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الأب يوسف جزراوي
صاحب الامتياز
صاحب الامتياز
الأب يوسف جزراوي


ذكر عدد المساهمات : 109
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 19/06/2010
الموقع : عصارة فكر وعمق الذات وخلجات النفس

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 7:03 am

[حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!
من كتاب خلجات الذات الجريحة للأب يوسف جزراوي (الطبعة الثانية) ستصدر في العراق.

color=blue]كعادتي سريع التأثر بما يحيط حولي، هكذا نشأت ذاتي أن أرى الحدث، فيوحي إليَّ بالفكرة والموضوع.
وفي هذه الخلجة سوف أعالج موضوع مهم وهو كيف أن نظرتنا للآخر هي نظرة ذاتية، نظرة كاشفة عن ذاتنا.
وسوف أتطرق في النقطة الثانية الى كيفية إحتواء الآخر وتقبله في سلبياته ومسامحته، الكثيرون من البشر يمتلكون ثقافة:" إن الإعتذر ضعفًا". سوف أقدم قناعاتي بأن الإعتذار قوة وليس العكس.[/color]
لعلها مشكلة الكثيرين من الناس
أأحبا بعضهما البعض دون (أحم ولا دستور) كما يقول المثل المصري، ومع الأيام بدأت الخلافات تطفو على سطح علاقتهما، فنشأت حزازيات قادت إلى سوء فهم، ثم تحول الأختلاف إلى خلاف. حاولت جاهدًا لحلحلة الأزمة بينهما ساعيٌا إلى لم شملهما مُجددًا ، لكن أحد طرفي العلاقة(الزوجة) كان لا يصغي ألا لصوت أناه المتمزق، كان هذا الطرف يجيد السمع، لكنه لا يجيد الأصغاء، ويسقط فما في داخله على الطرف الثاني(الزوج)، فكانت الأتهامات والتجريحات. بشكل لا يحصى!! أمام موقف الطرف الأول ألتزم الزوج الصمت والهدوء والصلاة، فكان صمته أبلغ وأحكم جواب. كأن أشبه بأسفنجة لكي يمتص غضب شريك حياته. ولكن من دون جدوى. فالطرف الأول لا يجيد فن الإعتراف بالخطئ، وعوضًا من أن يحتوي الموضوع ويصغي لشريك حياته، زاد الطبن بلّة بتجريحات وإتهامات بحيث وضع شريك حياته في قفص الإتهام وارشقه بكلمات خشنة، تعكس خشونة ذاته. ولا أقوى من القتل بالكلمات.كَم في عوائلنا من أشخاص يعقدون حياتهم ويربكوها بسبب وقوفهم عند صغائر الأمور؟! ما لا أطيقه أن يكون واحدنا خشن الطباع، قاسي الكلمات، صلب السلوك، وكأنني أتعامل مع صخرة. ومن أصعب الأمور التي يصطدم بها الإنسان الشفاف هي الخشونة وصلافة السلوك. للأسف هذا واقع حال الكثير من الناس، مما دفعني لتحبير هذه الومضة عند بزوغ فجر هذا الصباح، وما أحوجنا اليوم لومضات دافئة، تدفئ بردوة قلبنا، ومضات مُنيرة تنير ظلمة القابعين في ظلمة الـ(أنا) ليتصالحوا مع ذاتهم الجريحة! ليشرقون إنسانيًا فيغدون معزوفة حبّ، وكم رائع هو الحبّ، لأنه يخلق الإنسان ويصنع الأشياء ويعطي معانيها الصحيحة.
]u]قل لي كيف تصغي أقول لك من أنت؟[/u]
الإصغاء يُساعدنا على تقريب وجهات النظر، فحينما يُصغي الزوجان إلى بعضهما البعض، سيكونان بحوار غني، وما الحوار؟ سوى تبادل خبرات يُعبر خلالها أحد الزوجين عن ما في ذاته من قناعات وأراء وأحتياجات وخبرات شخصية ومُكتسبة. ليس الغاية من الحوارالزوجي الوصول لجدالات عقيمة، وفرض قناعات أحد الأطرف على الآخر، بل الأستفادة من تجارب النصف الآخَر، الذي هو مرآة للنصف(الشريك) الأول. حينما يُغيب الأصغاء، سوف نُغَيب الآخر، ولن نعد نسمع ألا صوت (الأنا). نحن في العادة لا نصغي للآخر، بل نُصغي لأسقاطاتنا عليه! قل لي كيف تصغي أقول لك من أنت؟ نحن نستمع إلى الآخر ولا نصغي له، لأننا نكون مُنهمكين في تحضير إجابات لتساؤلاته وطروحاته! وغالبًا ما تكون هذه الإجابة ذاتية وليست موضوعية! ستقولون كيف؟ فأجيب: باعتقادي إنَّ النظرة التي نُسلطها ونوجهها على الآخر ليست نظرة موضوعية، بل نظرة ذاتية ، عاكسة لنا أكثر من كونها كأشفة للذي ننظر إليه ونتحاور معه، فالإناء ينضح بما فيه. ونحن في العادة نتقد أنفسنا من خلال نقدنا للآخر، لأننا غالبًا ما نهرب من مواجهة ذاتنا، فنصفي الحساب معه، من خلال إنتقادنا للآخر. صدقوني من يمتلك حوارًا صحيحًا مع الذات سيكون له حوارًا بنّاءًا مع الآخر. في الحوار الصحيح، سنكون شخصين مُختلفين مُتمايزين الواحد عن الآخر في القناعات وطرق التفكير وتقيّيم الحياة، فلكلّ منا نظرته الخاصة للعلاقة الزوجية، نظرة لا تخلو من الصحة والحقيقة. ولكن ثمّة قناعة باتت مُتأصلة في الذات: إن الشخصين المتحاوران في حوار بناء صادق، هما شخص واحد.

نعم لغفران الحبّ
"أخشى أن أُبادر من جديد، ربّما بحجة الكبرياء أو خوفًـًا من رفضه وتكابره. لا أُريد أن أُنزِّل نفسي له، لا أُريد أن أعوده على ذلك" . هذه الحجة التي يطيب للكيرين أن يتحججو بها فينغلقون على صوت خطئهم، صوت الشر، فيكون موقفهم سلبي (Negative attitude).
أملي ألا ننساق وراء ظنوننا وتفكيرنا المحدود، بأن المغفرة هي ضعف وأنخذال، أنّما هي موقف فيه تُغسل القلوب وتذلل الأحقاد بالحبّ. لذا أكتب ما أنا أؤمن به:
• لا تجعلوا من أمور صغيرة ثانوية إن لم أقل تافهة أن تُفرق زيجات وعلاقات حبّ وصداقات إمتدت جذورها لسنين طوال أو لايام قلائل، ربّما قد تلتقي أو تتعرف بإنسان لأول مرة في حياتك وبعد دقائق معدودة تشعر إنك عرفته العمر كله، وقد تعيش طوال حياتك مع إنسان في بيت واحد ثم تكتشف وللأسف بعد سنوات طويلة أنك لا تعرفه أبدًا، وكأن جبالاً تفصل بينكما. ولدي ثمة قناعة أقولها بصوت عال وبالفم المليان: من الممكن أن تقضي سنينًا طوالاً بجانب شخص،زوجة.. لكنه يبقى بعيدًا وغريبًا عنك ولا يمسك بالصميم، ولا تشعر بالإنتماء الحقيقي له، لأنك لم تكن في علاقة صحيحة معه. وهُناك أشخاص ألتقيت بهم لأيام أو لساعات قلائل، فتشعر وكأنك تعرفهم منذ سنوات خلت، فترى ذاتك مُنسجمًا معهم في أكثر من أتجاه!فلا تقف عند صغائر الأحداث، وتذكر دائمًا أن الذي يجمعك مع من تُحب أقوى وأقدّس من تلك الصغائر.. أذهب للعمق ولا تتمسك بالسطح والقشور! وليكن لجميعنا غُفران الحبّ.
عظيمٌ هو من يعرف أن يتقدم ويطلب الغفران فالغفران يُجدد حياة الإنسان ويفعمها بالأمل والبهجة. التسامح فعل بوسعه أن يخلق الآخر مرة أُخرى، لا بل يُحرره ويُخرجه من عقدته وخطيئته وماضيه وأزمته.
• قويٌ هو ومحبّ الذي لديه قُدرة النسيان والغفران. وليس الغفران موقفًا يقف فيه الحبيبين- الزوجين وجهًا لوجه للعتاب والصراخ وفتح جراح الماضي. إنّما موقف يتعانقان فيه حُبًا ويحتضن أحدهما الآخر بقلب كبير.
• ناجحٌ هو مَن يستطيع نسيان الإساءة، إذ فيها دعوة لفتح صفحة جديدة بنقاء قلب وصفاء نية دون طلب أعتذار، فالهدف أكبر والغاية أسمى.
• المغفرة إستعداد لتغيير نظرتك ومفاهيمك عن الآخَرين؛ نظرة تؤكد لك أن الآخَر قد تبدلَ وتغيّرَ، ولم يعد ذلك الذي تعرفه، فقد أصبح شخصًا آخر.

تقدم وأطلب الصفح والغفران إذا كنت أنت صاحب الإساءة، وأصفح بقلب أبيض وكبير لمن أساء إليك.
أؤمن بشيء: أن تُحبّ الآخَرين، معناه الكثير والكثير من المغفرة والنسيان، أن تنسى بقلب طيب ومُحب كلّ ما فعله بِك الآخَرون. وأزيد: ناجح وإنساني هو ذلك الإنسان الذي يستطيع أن يتجاوز وينسى ما أرتكبه الآخَرون بحقه من أخطاء وجروح نفسية ومُعاناة، ولاسيّما إذا كان يجمعه معه علاقة حبّ وعهد، وليتطلع دومًا إلى الأمام متجاوزًا بقلب كبير كلّ الذين أخطأوا بحقه دون أن يؤذيهم. صدقوني لا يؤلم ألا المُتألم ولا يجرح ألا المجروح.

ختامًا
[color=blue]تذكر أن ما يجمعك(يجمعكِ) مع من تُحبّ أعمق وأقدس من أيّة خلافات. إذ ليس غفران الحبّ موقفًا يقف فيه الحبيبين- الزوجين وجهًا لوجه للعتاب والصراخ و تبادل ألتُهم وفتح جراح الماضي. إنّما موقف يتعانقان فيه حُبًا ويحتضن أحدهما الآخر بقلب كبير. ومن خبرة شخصية أذيع علنًا: حينما تعترف بخطئك وتعالج الأمور بشفافية وإنسانية وروحية،سيتعلم الطرف الآخر أن الإعتذار ليس ضعفًا، بل قوة للذات ولأية علاقة كانت، وسيدرك أن الإعتذار هو لم شمل المُشكلة وأحتوائها وعلاجها بروحية عالية وفكر مُنفتح وبلغة حضارية تتسم بالحبّ والعقلانية. وهذا أن دلّ على شيء فيدل على عمق العلاقة ونضج أصحابها.[/color]


الأب يوسف جزراوي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MENA
مشرفة
مشرفة



انثى عدد المساهمات : 117
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 19/06/2010

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 7:15 am

ما اروع قلمك وفكرك يا ابونا يوسف

الله عليك دومك مبدع وانا اشهدلك بمصداقية ما كتبتة والي يعرفك عن قرب حياكد كلامي

ربي يحفظك النا


عدل سابقا من قبل MENA في الجمعة أكتوبر 01, 2010 8:52 am عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mina bashar
عضو جديد
عضو جديد



ذكر عدد المساهمات : 10
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 14/07/2010

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 7:28 am

ووووووووووووووووووو ابونا صرت مدمنة على كتاباتك

الله يحفظك مشتاقين لقداديس الحلوة البيها صمت وموسيقى وشموع

مشتاقين لبحة صوتك الحلوة ولمحاضراتك الواقعية

الف شكر الك على الموضوع الاكثر من رائع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
lumapeter
عضو جديد
عضو جديد
lumapeter


انثى عدد المساهمات : 83
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 24/07/2010

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 8:34 am

تجاوز كل الذين اخطئوا بحقنا دون ان نؤذيهم هو قمة في الإنسانية والتسامح هو القرب من الله
رائع دائما ما يُسطره قلمك ابونا، تحياتي لك وشكرا لمواضيعك القيمة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
salaf
عضو جديد
عضو جديد
salaf


ذكر عدد المساهمات : 47
العمر : 43
تاريخ التسجيل : 19/06/2010

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 9:21 am

إنَّ النظرة التي نُسلطها ونوجهها على الآخر ليست نظرة موضوعية، بل نظرة ذاتية ، عاكسة لنا أكثر من كونها كأشفة للذي ننظر إليه ونتحاور معه، فالإناء ينضح بما فيه. ونحن في العادة نتقد أنفسنا من خلال نقدنا للآخر، لأننا غالبًا ما نهرب من مواجهة ذاتنا، فنصفي الحساب معه، من خلال إنتقادنا للآخر. صدقوني من يمتلك حوارًا صحيحًا مع الذات سيكون له حوارًا بنّاءًا مع الآخر

بديعة هي كتاباتك وخبراتك التي تنقلها النا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
evan
عضو جديد
عضو جديد



انثى عدد المساهمات : 19
العمر : 46
تاريخ التسجيل : 09/07/2010

حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Empty
مُساهمةموضوع: رد: حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!   حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات! Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 01, 2010 12:15 pm

المغفره استعداد لتغيير نضرتك ومفاهيمك عن الاخرين نظره توكد لك ان الاخر قد تبدل وتغير عاشت ايدك ابونا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حبّ ثُم خلاف ثُم إختلاف تُم قتل بالكلمات!
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خلاف بين اصابع اليد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Father yousif jazrawy :: قسم الديني  ::  منتدى الكتابات الاجتماعية -
انتقل الى:  
منتديات الاب يوسف جزراوي

الساعة الانفي المنتدى
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الاب يوسف جزراوي
تطوير : ninus admin (ninusadmin@alsati2u.com)
fatheryousifjazrawy.all-up.com
حقوق الطبع والنشر©2009 -2010

bY : N - unit